?> مركز صحة المرأة والتعليم - أمراض النساء - [ببيلّومفيروس] ([هبف]) لقاحات: مولدة صحة منظورة
Flags

مركز صحة المرأة والتعليم

أمراض النساء

طباعة هذه المادةحصة هذه المادة

[ببيلّومفيروس] ([هبف]) لقاحات: مولدة صحة منظورة

[وهك] ممارسة نشرة وسريريّة إدارة [غيدلينس] ل ال [هلثكر] مزودات. زوّد منحة تربويّة ب [وومن] [هلث] وتربية مركز ([وهك]).

صمّم لقاحات جديدة أن يمنع إنسانيّة [ببيلّومفيروس] ([هبف]) تلوث يتلقّى الإحتمال أن يقلّل الحدوث من جدّيّة علة وموت عالميّا بين نساء ، جوهريّا قلّلت ألم عاطفيّة يصحب مع شاذّة [ببنيكلوو] (طعام) [تست رسولت] والتشخيص من سرطان عنقيّة ، وباستثناء هامّة [هلثكر] دولارات. [هبف] توقّعت لقاحات أن بشكل ملحوظ قلّلت [هبف-سّوستد] مرضيّة ووفاة. سيتطلّب يقهر عوائق إلى قبول [فكّين] يبلغ خارجا إلى الجماعة صبور مع دقيقة ومعلومة مناسبة على على حدّ سواء الأخطار من [هبف] مرض [سقول] والفوائد من [هبف] لقاحات أنّ يزوّد تغطية ل ال أكثر عاديّة [ديسس-كوسنغ] [هبف] أنواع. يحسن يخصّص صبور عناية والسّكان صحة ب يمنع مرض مهمّة معدّة الآن هدف واقعيّة. احتماليّا يصعب بما أنّ هو أمكن كنت أن يطبّق تلقيح برنامج ، تلقيح ووقاية من مرض [هبف-سّوستد] بعد بدون حدّ مفضّلة إلى بطاقة ومعالجة. في 2006 ، رباعيّ تكافؤ إنسانيّة [ببيلّومفيروس] ([هبف]) رخّصت لقاح كان ، وآخر لقاح يمكن كنت رخّصت قريبا. كنت رغم أنّ اللقاح يمكن أخيرا كنت أشرت ل على حدّ سواء ذكران وأناثى ، بنات شابّة ، أو بنات ونساء يعتّق 9-26 سنون ، المرشحات أوّليّة لللقاح.

الغرض من هذا مادة أن يراجع بعض من العوائق إلى [هبف] قبول [فكّين] ، مع [برتيكلر فوكس] على عاملات موافقة إلى أنثويّة مريضات ، والد ، و [هلثكر] مزودات. هو أيضا يستكشف جادّات لخدمة تسليم من [هبف] لقاحات وحرجة معلومة ثغر أنّ ينبغي كنت جسرت [إين وردر تو] أعلمت مقبلة جنسيّة ومولدة صحة يبرمج. هو يقترح الدور أنّ الجنسيّة مولدة صحة جماعة ، مع تحصين وسرطان [كنترول بروغرم] ، استطاع يتلقّى في يساند التقديم من [هبف] لقاحات ضمن السياق من حاليّة صحة نظامات. الفوائد من [هبف] لقاح يمكن لا يكون كلّيّا حقّقت إلى أن قبلت اللقاح بمريضات ، والد ، و [هلثكر] ممتهنات. علاوة على ذلك ، هناك يمكن كنت إصدارات فريدة يرتبط إلى القبول من لقاح يصمّم أن يمنع جنسيّا يبثّ تلوث أنّ يكون [بوورلي وندرستوود] ب كثير نساء.

تقديم:

قد قلّل إستعمال من علم الخلايا عنقيّة الحدوث من سرطان عنقيّة ب 70%. مهما ، يبقى سرطان عنقيّة سبب رئيسيّة موت في بلاد دون [سكرينينغ بروغرم]. يتلقّى لقاحات أنّ يمنع هذا مستمرّة [هبف] تلوثات الإحتمال أن أبعد قلّلت الحمل المرض. [ببيلّومفيروسس] جدّا سائدة ، [سبسس-] و [تيسّو-سبسفيك] [نون-نفلوبد] [دووبل-سترندد] [دنا] حميات أنّ يعدي [إبيثليل سلّ]. أكثر من 100 مختلفة [ببيلّومفيروس] عيّنت أنواع يتلقّى يكون أنّ يعدي أناس ويكون صحبت مع تشكيل من حميدة وتقرحات خبيثة ظهاريّ. [هبف] ال أكثر عاديّة جنسيّا يبثّ تلوث في الولايات المتّحدة الأمريكيّة ، مع يقدر 20 [ميلّيون بيوبل] حاليّا يعدى ، وتقريبا 5.5 اكتسب مليون حالات جديدة سنويّا (1). لأنّ تلوثات يكونون غالبا لاعرضيّة ، السيادة ال [هبف] يمكن كنت ب استخفّ. ومع ذلك ، قد اقترح دراسات خاصّ بالأوبئة أنّ تقريبا [ثري-قورترس] من فردات نشطة جميعا جنسيّا سيصبح يعدي مع [هبف] في بعض نقطة في حياتهم. حديثا السّكان نشطة مراهقة جنسيّا أكثر في خطر من يكتسب [هبف] ؛ أفدت تقريبا 74% من كلّ جديدة [هبف] تلوثات أن يقع في الناس شابّة بين 15 و24 [ير وف ج] ، مع معدلات تراكميّة [هبف] حتّى 82%. أكثر من سيصبح 50% من مراهقات نشطة جنسيّا يعدي مع [هبف] ضمن 3 سنون من يبدأ نشاط جنسيّة. [هي برفلنس] يسطّر معدلات من هذا حمى الحاجة للتربية من مريضات وهم [هلثكر] مزودات حول [هبف] تلوث و [سقول] [هبف-سّوستد].

[هبف] تلوث:

[ببيلّومفيروسس] إنسانيّة صغيرة ، [نون-نفلوبد] حميات ، الذي جينات دائريّة يرمّز ال يغلّف بروتينات إنشائيّة ، [ل1] و [ل2]. اقترنت ال [ليف سكل] من الحمى كاملا إلى النضج من ال [كرتينوست]. يقع تلوث أوّليّة في ال [ستم سلّ] أساسيّة. خاصّة مورثة دوّنت منتوجات في كلّ من تمييز من ال [كرتينوست] صدفيّة (2). [هبف] يتجنّب تلوث ال [إيمّون سستم] من خلال تشكيل الآلية. هو يقود إلى إلى أسفل نظام تعديل من تداخلين تعبير ودروب تنظيميّة ، أيّ فيما بعد يحظّر التنشيط من [ت-لمفوستس] سامّ للخلايا. خاصّة [هبف] صحبت أنواع مع تقرحات صدفيّة [إينتربيثليل]. [هبف] 16 ، 18 ، 45 ، و31 سبب على نصف من ال [لوو غرد] تقرحات ، وحوالي 65% من التقرحات [هي غرد]. يسبّب [هبف] 6 و11 12% من [لوو غرد] تقرحات وتقريبا 80% من ثآليل تناسليّة. أعديت [أوب تو] 40% من مريضات مع أكثر من واحدة [هبف] نوع. صحبت [هبف] 16 و18 مع تقريبا 50% و20% من سراطين عنقيّة ، على التّوالي. [هبف] 45 و31 التالية عاديّة [هبف] أنواع أكثر يصحب مع سرطان عنقيّة ، يعلّل آخر 5% لكلّ واحد. القبضة يقع قمة من [أنكجنيك] [هبف] تلوث بين الأعمار من 15 [تو] 25 سنون ، مع قمة ثانويّة في الدرجة سادسة (3). سيخلي تقريبا 75% [تو] 90% من [هبف] تلوثات ضمن سنة من تلوث أوّليّة. إجازة توسّطت في الأغلب بالتقشر طبيعيّة من [إبيثليل سلّ] ، وفي جزء ، ب [لوو-لفلس] من يحايد جسم إستجابات إلى الخاصّة [هبف] [ل1] [إبيتوب]. الأهمية من مناعة خلويّة سريريّا ظاهرة في [هيف-ينفكتد] مريضات وفي كلّيّة نقل غرسة مريضات ، الذي يتلقّى حدوث [هيغر] من مرض [هبف-رلتد].

السّكان صحب حالة وعي من الأخطار مع يكتسب [هبف] والنتيجات يصحب مع تلوث منخفضة. يتعدّد قد عرض دراسات أنّ كثير مريضات غير واع من [هبف] وجمعيته مع ثآليل تناسليّة وسرطان عنقيّة. علاوة على ذلك ، لم يحسن حالة وعي يتلقّى في العقد سابقة ؛ يعلم تقريبا 33% من نساء ونصف الرجال يمسح يتلقّى أبدا [هبف] (4). ومع ذلك ، هناك رغبة ل كثير معلومة حول [هبف]. نساء يريدون أن يعرف كيف [هبف] يكون بثثت ، يتضمّن ما إذا تطلّبت اتّصال أن يبثّ مرض ، وكيف هم وشريكاتهم جنسيّة يستطيع منعت يصبح يعدي. يتضمّن معلومة إضافيّة فائدة ما إذا كيس واق يحمون ضدّ الحمى ، كيف [هبف] يكون كشفت ، الاحتماليّة من قرار عفويّة تلوث ، والخطر من سرطان عنقيّة. [هبف] يحثّ تلوث [تيم-ليميتد] ، مناعة [تب-سبسفيك] إلى [هبف] تلوثات. فردات الذي يكون أعديت مع واحدة [هبف] نوع يمكن طوّرت أجسام واقية ضدّ تلوث مقبلة مع أنّ نوع خاصّة ، غير أنّ يبقى مناعيّا ساذجة إلى أخرى [هبف] أنواع. لذلك [فكّين] تصميم يحتاج إستراتيجيات أن يدمج ال أكثر عاديّة [ديسس-كوسنغ] [هبف] أنواع [إين وردر تو] حميت ضدّ الأغلبية من [نيوبلسا] عنقيّة [إينتربيثليل] وسراطين عنقيّة. يأخذ الفاصلة بين اكتساب من حادث [هبف] تلوث وخباثة عادة عشرة سنون أو طويلا.

[هبف] لقاحات:

[هبف] أعدّت لقاحات من [فيروس-ليك] جسيمات ينتج بتكنولوجيا [ركمبيننت]. رخّصت اللقاح رباعيّ تكافؤ ([غردسل] ، [مرك] و [ك.] ، [وهيتهووس] محطة ، [نج] ، [أوسا]) يتلقّى مؤخّرا يكون ، ولقاح ثنائيّة ([سرفريإكس] ، [غلإكسوسميثكلين] [بيولوجكلس] ، [ريإكسنسرت] ، بلجيكا) في مراحل متقدّمة من سريريّة يختبر. هذا [هبف] صمّمت لقاحات أن يمنع تلوث مع ومرض من [هبف] 16 و18 ؛ يحمي اللقاح رباعيّ تكافؤ أيضا ضدّ نمط وراثيّ [لوو-ريسك] 6 و11. لا يصمّم اللقاحات أن يعامل الناس الذي يتلقّى سابقا يكون أعديت مع هذا نمط وراثيّ. يبدي النتيجات من طور [إييي] محاكمات [غردسل] ، أنّ هو يزوّد تقريبا 100% حماية ضدّ معتدلة و [نيوبلسا] قاسية عنقيّة [إينتربيثليل] ([سن] 2 و [سن] 3) يسبّب بالنمط وراثيّ في اللقاح بين نساء الذي يتلقّى لم سابقا يكون أعديت مع هذا نمط وراثيّ (5). أبديت [غردسل] يتلقّى أيضا يكون أن يحمي ضدّ تقرحات خارجيّة تناسليّة يسبّب بأنواع 6 و11 ، أيّ [مرك] أمل سيجعلون اللقاح أكثر جذّابة إلى رجال [أس ولّ س] نساء. يقترح معطيات تجريبيّة ل كلا لقاحات هم يقدرون حدّ أدنى من 4-5 سنون فاعليّة ، من [كلوس تو] 100% ، في يمنع نمط وراثيّ. سيكون التأثير صدمة حقيقيّة لقاح جدّا متدلّية على معلمات [كونتر-سبسفيك] (6). في يونيو - حزيران 8 ، 2006 ، رخّصت لقاح رباعيّ تكافؤ ([غردسل]) كان ب ال [أوس] طعام وعقار إدارة ([فدا]) ، يصبح الأولى رخّص لقاح يطوّر أن يمنع سرطان عنقيّة وأخرى أمراض في أناثى يسبّب بتناسليّة [هبف] تلوث. في يونيو - حزيران 29 ، اقترع 2006 ال [أدفيسري كمّيتّ] على تحصين ممارسات ([أسب]) أن يوصي إستعمال من اللقاح رباعيّ تكافؤ في أناثى ، أعمار 9 [تو] 26 [ير وف ج]. أدرت اللقاح من خلال [سري] من ثلاثة [إينترموسكولر ينجكأيشن] على [سإكس-مونث بريود] (في 0 ، 2 ، و6 شهور).

[هبف] يعدي فقط الظهارة ولا يتلقّى طور [فيرميك]. [أس ا رسولت] ، يغزو [هبف] بنشاط تمييز محصّنة. لذلك ، هو بعيد احتمال ، أنّ في المضيفة فرديّة ، سيكون هناك أيّ جسم إستجابة مع [ر-ينفكأيشن] النوع [هبف] خاصّة. واقية جسم سيكون مستويات متدلّية على أوّليّة [فكّين] إستجابة أو [رقويست] معززة طلقة خردق. في هذا وقت ، يتلقّى كثير [ألوم-بسد] تلقيحات معززة طلقة خردق يوصى في 7 [تو] 10 سنة فاصلات ، أن يبقي مرض حماية. هذا مفهوم مهمّة ل [هبف] مرض بما أنّ الفوائد التلقيح يكونون أن يمنع طويل الأجل سرطان تطوير ، ولا حماية فوريّة وبائيّة بما أنّ قد كان المعيار لأمراض معدّة ، مثل [برتثسّي] ، التهاب سحيّ ، أو [بوليو]. [هيغر] جسم أفدت [تيترس] يتلقّى يكون مع إستعمال من [أس4] نظامة [أدجوفنت] في اللقاح ثنائيّة ، أيّ خصوصا يشحن مولدة يقدر خلايا (7). عيّنت فاعليّة [فكّين] ل [كنر] عنقيّة ل عدّة [نتثرل هيستوري] حادثات أنّ كلّ خدمة كعلامات بديلة للتطوير من سرطان عنقيّة: حادث [هبف] تلوث ؛ مستمرّة [تب-سبسفيك] [هبف] تلوث (>6 أو >12 شهور) ؛ علم الخلايا شاذّة ؛ تغيرات شاذّة نسيجيّة. لللقاح رباعيّ تكافؤ ، قدرة تمنيعيّة يبدي معطيات ما من تداخل عندما التهاب كبد [ب] لقاح أدرت في وقت واحد. اختبرت إدارة من [هبف] لقاح [إين كمبينأيشن ويث] أخرى لقاحات يتلقّى لم يكن ولا يتلقّى اللقاحات يكون اختبرت في الناس الذي يكون على [دروغ ثربي] طويل الأجل. يجسر دراسات سوفت خاطبت هذا إصدارات (8).

تقييم تطلّبت من الدرجة المرونة في فاصلات بين جرع والإمكانية من اثنان جرع يكون كاف. سيمنع افتقار من أمان وقدرة تمنيعيّة دراسات في أطفال أو [يوونغ شلد] الدمج اللقاحات داخل التقليديّة يمدّد برنامج على تحصين ([إبي]) جدول ، أيّ يكون خطت إلى طفولة تلقيح. على الرغم من النجاحات ال [إبي] هناك عدّة تحديات [بروغرمّتيك] في يقدر [هبف] لقاحات كجزء البرنامج في كثير بلاد. عتّق يعطي المعطيات محدودة على المدة الحماية من ال [هبف] لقاحات ، وغياب من آثار سريريّة في أطفال <9 years="" old="">

[هبف] قبول [فكّين]:

[أفرج ج] من اتّصال أولى جنسيّة في [نورث مريك] تقريبا 16 سنون ل على حدّ سواء رجال ونساء. أن يزوّد العظيمة [بوبليك هلث] فائدة ، [هبف] لقاحات ينبغي كنت أكثر فعّالة ينبغي كنت أدرت قبل يبدأ نشاط جنسيّة وبالتّالي كان أكثر فعّالة إن يقدر أثناء مراهقة مبكّرة. تاريخيّا ، يترجم توفر [فكّين] يتلقّى لم دائما إلى إستعمال واسع انتشار. ب استخفّ من على حدّ سواء المستوى الخطر والقساوة من مرض [هبف-سّوستد] يمكن أصبحت عوائق إلى قبول [فكّين]. بالتّالي ، سيكون طبيبة ، والد ، وتربية صبور حول [هبف] و [هبف] لقاحات حاسمة أن بشكل فعّال طبّقت [هبف] تلقيح برامج.

مقبوليّة [فكّين] بين [هلثكر] محترفات: تظهير بتنظيمات محترفة [برديكتور] كبريات من [هبف] لقاح قبول. قد عرض مبادرات تربويّة يستهدف [هلثكر] محترفة فعالية في يعزّز قبول [فكّين]. هذا جهود يتّجه [هلثكر] محترفات سوفت تضمّنت طبيبة مساعدات وممرضة ممتهنات ، [أس ولّ س] طبيبات. سيكون يربّي مريضات حول [هبف] وال [هبف] لقاح مستغرق وقتا طويلا ، والمساندة هذا مجموعة يستطيع زوّدت سيبرهن أن يكون نفيسة. طبيب سريريّ سوفت زوّدت معلومة في يخصّص نمط ، يخيط جلسات تربويّة وفقا ل المريضة خلفيّة ، عمر ومعرفة مستوى. جهد سوفت كنت جعلت أن يزوّد معلومة لازمة إلى والد ومراهقات دون يخلق حالة قلق غير ضروريّ على الحالة. ومع ذلك ، هو حاسمة أنّ الكبير المجازفة من تلوث ، النتيجات متكرّرة سلبيّة يصحب مع تلوث ، والأهمية من يطعّم في مراهقة مبكّرة ، قبل أن قد أصبح الفردة جنسيّا نشطة ، يجعل بوضوح إلى الوالد.

مقبوليّة [فكّين] بين والد: ليس قبول [فكّين] بين والد عالميّة. رغم أنّ ، [إين جنرل,] ثقة إجماليّة في لقاحات يبقى عال ، يرتاب كثير أمريكيات [بوبليك هلث] سياسة ويرفض تلقيح على هذا أراضي. اهتمام على [سد فّكت] ممكنة من لقاحات عائقة عاديّة إلى تلقيح. والد يمكن أيضا اعترضت إلى تلقيح لدينيّة أو أسباب فلسفيّة (10). الطبيعة جنسيّة من [هبف] تلوثات يمكن قدرت عوائق فريدة إلى رضاء أبويّة لا سابقا يواجه مع أخرى لقاحات. شجّعت والد يمكن شعرت أنّ يقبل إلى لقاح ل جنسيّا يبثّ مرضي سهوا أطفالهم مراهقة أن يشبك في اتّصال جنسيّة. بالمثل ، والد يمكن شعرت أنّ سيشجّع تلقيح في عمر مبكّرة بداية مبكّرة جنسيّة. يمثّل قبول اللقاح [أكنوولدجمنت] الخطر التلوث ، وبعض والد يمكن يتلقّى صعوبة يقبل الحقيقة أنّ أطفالهم يقاربون عمر في أيّ نشاط جنسيّة يكون غالبا بدأت. عندما زوّدت والد الذي كان متردّدة حول [هبف] تلقيح كان مع أساسيّة معلومة صفح حول [هبف] و [هبف] لقاحات ، هم أصبحوا [سنيفيكنتلي مور] محتمل أن يساند [هبف] تلقيح. طبيبة تظهير ومدرسة عيّنت متطلبات يتلقّى أيضا يكون كمادّة حفّازة مهمّة لقبول أبويّة [فكّين]. بالعكس ، تلقّى معلومة يكتسب من صديقات ، قريبات ، أو إعلانات تأثير صدمة هامشيّة (11).

مقبوليّة [فكّين] بين فردات: أسّس مواقف بخصوص [هبف] قبول [فكّين] يستطيع كنت قدرت على مقبوليّة من لقاحات سابقة ومن خلال استبيانات يتمّ بمريضات ، والد ، و [هلثكر] مزودات. بوضوح ، تعلّقت نساء حول [هبف] ويريد أن يكون على نحو أفضل أعلمت حول وقاية والخطر من النتيجات عكسيّة مع تلوث ؛ مهما ، هذا اهتمام ورغبة لمعلومة حول [هبف] يمكن أو يمكن لا يترجم داخل قبول واسع انتشار من [هبف] لقاحات. يتضمّن بعض إلى العوائق ممكنة إلى جنسيّا يبثّ تلوث قبول [فكّين] أنّ يتلقّى يكون تناقشت ال [ستيغما] يصحب مع جنسيّا يبثّ أمراض والإمكانية أنّ قبول من هذا تلقيح أمكن كنت رأيت كانضمام من تصرف خطرة جنسيّة.

صحة نظامات وسياسات: إعتبارات لتقديم

سيرفع التقديم من [هبف] لقاح داخل وطنيّة [هلثكر] نظامة أسئلة لكلّ بلاد. هو يمكن كنت يمكن أن يطبّق يسهّل غربلة وتلقيح برامج كجزء يضمن مولدة صحة إستراتيجية أن يبلغ بنات ونساء إن ينسّق جهد يكون جعلت بكلّ [ستكهولدر]. بلاد يحتاجون أن: استعملت بيّنة أن يحدّ العمر جماعة أن يستهدف ، طوّرت [سرفيس-دليفري] إستراتيجية ، خاطبت التدريب حاجات ال [هلث بروفسّيونل] ويصدر أخرى متّصلة إلى [هومن-رسورس] تطوير ، تنبّأ الطلب وإمداد تموين من اللقاح ، يطوّر [برودوكت-فيننسنغ] آلية وآلية لالاقتناء و [سوبّل-شين] إدارة ، ويطبّق [مونيتور] وتقييم برامج. تقييم من ممكنة منتوج تمويل والاقتناء آلية سوفت كنت اعتبرت في السياق من آلية موجودة يستعمل بتنظيمات مثل [أونيسف] ، ال [غفي] تحالف ، وال [فيننسنغ فسليتي] دوليّة لتحصين. الشاملة تحصين يزوّد رؤية وإستراتيجية فرص لإلتزام لأنّ هو يركّز الأهمية من يقدر لقاحات جديدة ، يمدّدهم إلى أخرى [أج غرووب] ويقترن لقاحات مع أخرى تدخلات (12). لأنّ شاملة تمويل آلية ل [هبف] سيعتمدون على التكلفة من اللقاحات ، تمويل وإصدارات [بروكرمنت-رلتد] ينبغي كنت اعتبرت [أس سون س بوسّيبل]. صناعة تحديد ل [هبف] لقاحات ملوّثة. دون تقديرات [5-ر] من يشتري طلب ، الصناعة بعيد احتمال أن يستثمر في بناية [منوفكتثرينغ كبستي] أو تحرّكت نحو تكلفة بنى أنّ يتضمّن [بروفيت مرجن] [لوور]. عمل حالة ل [هبف] إنتاج [فكّين] والاقتناء أنّ يكون خاصّة إلى [دفلوب كونتري] ينبغي كنت طوّرت.

طبّقت [دمونسترأيشن بروجكت] أنّ كلا سيعلم صناعة يستعمل طلب نبوءه وسيزوّد نماذج لتقديم أنّ يزيد مقبوليّة ومنفذة يؤسّس على تقييمات [كونتر-سبسفيك] يكون. أثناء مفاوضات على يسعّر بنى ، وزيرات المالية ويشتري وكالات ينبغي لا [لوس سغت وف] التكاليف من الخدمة تسليم. تكلفة إضافية ، مثل نقل و [هومن رسورس] (مزودات ، مربيات [أند س فورث]) ، ينبغي كنت علّلت. قد برهن يقدر هذا تكلفة إضافية ل [كست-فّكتيفنسّ] نماذج يصعب لأنّ هم يكونون [كونتر-سبسفيك]. بلاد ينبغي اعتبرت هم [بر-إكسيستينغ] غربلة خدمات ، [أند/ور] يمدّد [إبي] برامج ، والتكاليف قابل للمقارنة من أخرى [بريوريتي] صحة تدخلات.

محررة بطاقة:

شاملة وقاية سمح برامج أنّ يقدر غربلة ومعالجة مبكّرة إلى جانب برامج جديدة [فكّين] فرصة أن يزوّد [كمّونيت-بسد] تربية بخصوص جنسيّة وصحة مولدة في عبارات واسعة. الدور هامّة من الجنسيّة ومولدة صحة جماعة في رعى محاميات أن يشترك ل ال [ألّوكأيشن وف رسورس] كافية ، قوميّا ودوليّا ، ينبغي لا يكون ب استخفّ. قد عرض عدّة دراسات أنّ إن والد يفهمون الفوائد التلقيح إدراكهم حول يتناقش إصدارات من صحة جنسيّة أو يعترف أنّ طفلتهم يمكن كنت ، أو يمكن أصبحت ، جنسيّا نشطة يستطيع كنت قهرت. [إفيدنس-بسد] يعاير [إينفورمأيشن متريلس] سوفت كنت طوّرت أو عيّنت ل يوسع توزيع ب [هلثكر] محترفات. بما أنّ [هبف] يكون جنسيّا بثثت ، معلومة مناسبة ثقافيّا ينبغي كنت طوّرت أن يتفادى ردّ فعل سلبيّة ضدّ تلقيح أو جنسيّة ومولدة صحة خدمات ، بشكل خاصّ بما أنّ بنات شابّة سيكونون الأحد الذي يكون طعّمت. هو أيضا مهمّة أن يتفادى الخطر من [جرل-ونلي] بؤرة ؛ [إفن يف] فقط نساء وبنات يستلمون اللقاح ، معلومة ينبغي أيضا كنت أعطيت إلى رجال وفتية حول سرطان عنقيّة وتدخلات [بهفيورل] أن يقلّل [هبف] عمليّة بثّ. سيلعب مبادرات تربويّة يستهدف نحو مريضة ، والد ، و [هلثكر] مزودات أدوار أساسيّة في يعزّز مواقف إيجابيّة نحو تلقيح. التطوير من مراهقة صحة برامج من أهمية قصوى ؛ يطوّر خدمات [أوسر-فريندلي] أنّ يهدف أن يزوّد [كونسلينغ] على صحة جنسيّة أنّ بؤرة على الوقاية من حالة حمل وجنسيّا يبثّ تلوثات بما في ذلك [هيف]. الوجود من تدخل جديدة ، مثل [هبف] لقاح ، استطاع مدّدت المجال من هذا خدمات وساعدت أن يضمن أخرى تدخلات ، بذلك يجعلهم أكثر جذّابة إلى الناس شابّة.

Suggested Reading:

  1. World Health Organization
    Preparing for the introduction of HPV vaccines: policy and programme guidance for countries (pdf)
    Human Papillomavirus and HPV vaccines: Technical information for policy makers and health professionals (pdf)
  2. Center for Disease Control and Prevention (CDC)
    HPV Vaccination
  3. US Food and Drug Administration
    Quadrivalent human papillomavirus (types 6, 11, 16, 18) recombinant vaccine, 2006 (product approval information: licensing action)

References:

  1. Cox, JT. Introduction. Curr Opin Obstet Gynecol 2006;18 Suppl1:s3-s4
  2. Munger K, Howley PM. Human papillomavirus immortalization and transformation functions. Virus Res 2002;89:213-216
  3. Clifford GM, Gallus S, Herrero R et al. Worldwide distribution of human papillomavirus types in cytologically normal women in the International Agency for Research on Cancer HPV prevalence surveys: a pooled analysis. Lancet 2005;366:991-998
  4. Dell DL. Chen H, Ahmad F et al. Knowledge about human papillomavirus among adolescents. Obstet Gynecol 2000;96:653-656
  5. Villa LL, Costa RL, Petta CA et al. Prophylactic quadrivalent human papillomavirus (types 6, 11, 16, 18) L1 virus-like particle vaccine in young women: a randomized double-blind placebo-controlled multicenter phase II efficacy trial. Lancet Oncol 2005;6:271-278
  6. Lowndes CM, Gill ON. Cervical caner, human papillomavirus and vaccination. BMJ 2005;331:915-916
  7. Gianni, SL, Hanon E, Moris P et al. Enhanced humoral and memory B cellular immunity using HPV 16/18 L1 VLP vaccine formulated with the MPL/aluminium salt combination (ASO4) compared to aluminium salt only. Vaccine 2006;24:5571
  8. Pollack AE, Balkin M, Edouard L et al. Ensuring access to HPV vaccines through integrated services: a reproductive health perspective. Bulletin of the World Health Organization 2007;85:57-63
  9. WHO consultation on human papillomavirus vaccines. Wkly Epidemiol Rec 2005;35:299-302
  10. Diekma DS. Responding to parental refusals of immunization of children. Pediatrics 2005;115(5):1428-1431
  11. Zimet GD, Mays RM, Sturm LA et al. Parental attitudes about sexually transmitted infection vaccination for their adolescent children. Archives of Pediatrics & Adolescent Medicine 2005;159(2):132-137
  12. Bilous J, Eggers R, Gasse F et al. A new global immunization vision and strategy. Lancet 2006;367:1464-1466

نشر: 23 September 2009

Women's Health & Education Center
Dedicated to Women's and Children's Well-being and Health Care Worldwide
www.womenshealthsection.com